0
image
سلة الدراسات فارغة حاليًاً. يمكنك إضافة الدراسات لاستعراضها هناً.


قطر.. "ترام لوسيل" ينقل أكثر من 10 ملايين راكب منذ 2022

Author Imageمحمدخبير دراسات جدوى

أعلنت شركة سكك الحديد القطرية "الرّيل"، السبت، أن عدد ركاب ترام لوسيل تجاوز حاجز 10 ملايين راكب، منذ بدء عملياته التشغيلية في يناير 2022.

ولفتت إلى أن ذلك يعكس الثقة المتنامية في هذا النظام المتكامل للنقل المستدام، ودوره الحيوي في تسهيل التنقل داخل مدينة لوسيل وبينها وبين العاصمة الدوحة، وفق ما نشرته وكالة الأنباء القطرية "قنا".

وأكدت الشركة في بيان، أن شبكة الترام أسهمت بشكل فعّال في دعم استضافة وتنظيم أكثر من 7 فعاليات كبرى، منها كأس العالم FIFA قطر 2022، وكأس آسيا 2023، واحتفالات العام الجديد، من خلال توفير تجربة تنقل مريحة وآمنة وفعالة.

وحقق "ترام لوسيل" أعلى رقم يومي في عدد الركاب في 18 ديسمبر 2022، حيث تم تسجيل 33 ألف راكب، خلال بطولة كأس العالم.

وشهد الترام توسعاً تدريجياً، حيث تم تشغيل الخط الوردي بالكامل في أبريل 2024، والخط الفيروزي في يناير 2025. ويضم النظام 4 خطوط رئيسية تتوزع على 25 محطة عند اكتمال تشغيله.

وترتبط شبكة ترام لوسيل بمترو الدوحة عبر محطتي "قطيفية" و"لوسيل QNB"، إضافة إلى دعم خدمات الميل الأول والأخير بالتعاون مع "مواصلات كروه"، و12 محطة مشمولة في خدمة متروإكسبرس.

ويتميز الترام بكونه صديقاً للبيئة ويستخدم تقنيات متقدمة في التغذية الكهربائية والإضاءة والمكابح.


مقالات مرتبطة

الأردن يحصل على 6 مليارات دولار من صندوق المناخ الأخضر

أعلن صندوق المناخ الأخضر عن أكبر التزام مالي في تاريخه بقيمة 295 مليون دولار لدعم مشروع تحلية مياه العقبة–عمّان في الأردن، البالغة تكلفته الإجمالية 6 مليارات دولار، لتأمين المياه لنحو نصف سكان المملكة وتعزيز الاستدامة البيئية.

الأمم المتحدة: مصر تنتقل لمرحلة جديدة من النمو الاقتصادي واستقرار الأسواق

أكد عبدالله الدردري، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة، أن مصر دخلت مرحلة جديدة من التنمية الاقتصادية تركز على خفض الفقر وتعزيز الاستقرار النقدي بعد استكمال البنية التحتية، مشيدًا بوضوح الرؤية الاقتصادية المصرية وإصلاحاتها الفعالة.

ضربة جديدة.. "سوني" تتخلى عن نشاطها لتطوير الرقائق في إسرائيل

في ضربة جديدة لقطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، أعلنت "سوني" اليابانية تفكيك نشاطها لتطوير الرقائق في إسرائيل، وإعادة تشغيله تحت الاسم السابق "ألتاير سيميكونداكتور". القرار يعكس تراجع الثقة بالبيئة الاقتصادية والأمنية ويعد انسحابًا فعليًا من السوق الإسرائيلي.