0
image
سلة الدراسات فارغة حاليًاً. يمكنك إضافة الدراسات لاستعراضها هناً.


"ستاندرد تشارترد" يتوقع حصول مصر على نصف التعهدات الاستثمارية من قطر والكويت قبل نهاية العام

Author Imageمحمدخبير دراسات جدوى

قال بنك ستاندرد تشارترد في تقرير حديث إن الاقتصاد المصري سيظل “قويا” مدعوما باستثمارات خليجية وتحويلات المصريين في الخارج.

وتوقع التقرير أن تحصل القاهرة قبل نهاية العام الجاري على أكثر من نصف التعهدات الاستثمارية الكبرى من قطر والكويت، والبالغة 12.5 مليار دولار، ما سيعزز وضع الجنيه.

قال محمد جاد، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد مصر إن “الاقتصاد المصري يواصل تقدمه نحو مسار واعد، ونتوقع تقلص عجز الحساب الجاري بدعم ارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج التي قفزت بنحو 60% على أساس سنوي في مارس، إضافة إلى انتعاش قطاع التصدير”.

يأتي هذا في وقت تظل فيه تجارة الفائدة – الأموال الساخنة- جاذبة للمستثمرين، وفق التقرير.

وتوقع البنك نمو الناتج المحلي الإجمالي لمصر بنسبة 4.5% في السنة المالية 2026/2025، مع تقليص عجز الحساب الجاري.

استقرار التضخم

ويرى ستاندرد تشارترد أن التضخم سيستقر في نطاق 13-17% بنهاية العام، مع توجه البنك المركزي بحذر نحو خفض أسعار الفائدة، لتصل إلى 19.25%.

وخفض البنك المركزي الفائدة بواقع 325 نقطة أساس منذ بداية العام إلى نطاق 24% للإقراض، و25% للإيداع.

مقالات مرتبطة

الأردن يحصل على 6 مليارات دولار من صندوق المناخ الأخضر

أعلن صندوق المناخ الأخضر عن أكبر التزام مالي في تاريخه بقيمة 295 مليون دولار لدعم مشروع تحلية مياه العقبة–عمّان في الأردن، البالغة تكلفته الإجمالية 6 مليارات دولار، لتأمين المياه لنحو نصف سكان المملكة وتعزيز الاستدامة البيئية.

الأمم المتحدة: مصر تنتقل لمرحلة جديدة من النمو الاقتصادي واستقرار الأسواق

أكد عبدالله الدردري، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة، أن مصر دخلت مرحلة جديدة من التنمية الاقتصادية تركز على خفض الفقر وتعزيز الاستقرار النقدي بعد استكمال البنية التحتية، مشيدًا بوضوح الرؤية الاقتصادية المصرية وإصلاحاتها الفعالة.

ضربة جديدة.. "سوني" تتخلى عن نشاطها لتطوير الرقائق في إسرائيل

في ضربة جديدة لقطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، أعلنت "سوني" اليابانية تفكيك نشاطها لتطوير الرقائق في إسرائيل، وإعادة تشغيله تحت الاسم السابق "ألتاير سيميكونداكتور". القرار يعكس تراجع الثقة بالبيئة الاقتصادية والأمنية ويعد انسحابًا فعليًا من السوق الإسرائيلي.